صدرت رواية سالي بطابع واقعي فني التاريخي قيل عنها انها تؤرخ للوقع المعيش الصعب 

تحكي رواية سالي طفلة صغيرة ثرية كانت تعيش في الهند مع والدها الذي كان يعمل في احدى مناجم الماس 

سالي طفلة كانت تحب اللغة الفرنسية وارسلها والدها لدراستها في احدى المعاهد لندن 

واستقبلتها مديرة المعهد استقبالا فخورتا بها  ان سوف تنضم الى معهدها 

وبعدما كانت مديرة المعهد والطالبات يحتفلن بعيد ميلاد سالي 

جاء المحامي الذي كلفته مسؤولة المعهد عن تحقيق بشان مناجم الماس 

لسيما ان المحامي قال لها في قرار منصدم ان ابوها مات ولم يخلف لها شيء وانها فتاة مسكينة ويتيمة 

وقررت مديرة المعهد ان تطردها ولكن رفض المحامي ذلك

عن استغلالها بدلا من طردها وعلى انها فتاة ذكية