إنها قصة أميرة ولكنها لا تنتظر أميرا وسيم ينقذها إنها مختلفة ولديها روح محارب ، منذ زمن بعيد اشتاق الملك والملكة لابن لهما فذهبا إلى الغابة السحرية بحثًا عن أحادي القرن محقق الأماني أن يتمنى لهم طفلًا ، فقال أتمنى لكما طفلة تملأ عليكما الدنيا سعادة ، تحققت لهم الأمنية ورزقا بالأميرة على الفور ، وكان الملك والملكة في غاية السعادة .


يتبع في المقالة القادمة