مساء الخير يا اصدقاء
كيف حالكم يا أصدقاء ؟
أن تصل متأخراً خير من ألا تصل أبداً
تأخرت عليكم بالمعايدة
كل عام و أنتم بألف خير
يمرّ علينا في كل عام شهر رمضان نغتنمه بمحبة بالطاعات و العبادات المميزة
ليأتي العيد محطة مشروعة للراحة و الاستمتاع بما أحله الله بالمطاعم و المشارب
دون اسراف أو خيلاء
ثم يستمر الإنسان بالحياة على نهج شريعة الله
هذه الشريعة الغراء التي تُعنى بمطالب الروح و مطالب الجسد
و توفق بين الدين و الدنيا
كما قال تعالى " كذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونو شهداء على الناس و يكون الرسول عليكم شهيدا"
جعلنا الله و إياكم من العائدين و الفائزين و المقبولين
بإذن الله
أخبرونا كيف أمضيتم العيد
هل أنتم من مَن يفضلون البقاء في المنزل مع حلويات العيد و مجموعة من الأفلام و المسلسلات ؟
أو من مَن يبحبون أجواء الاحتفالات و الزيارات العائلية ؟
كانت معكم المشرفة
.
.
.
أبجد هوز
التعليقات
أضف تعليق