ان المغامرة تبدا من باب صغير يكون بالتجربة و المعرفة و تنتهي في باب كبير يختمه الفرحة و المتعة
و لكن هل هذا جواب كافي لسؤالي لا اظن ذلك انه قليل .
لا اعرف كيف ابدا قصتي عن مغامرتي في الحياة . ان الافكار كثيرة و لا اعر من اين ابدا في كتابتها . و لكن ساجد حلا لها لان التجربة خير الافعال . نكتشفها مهما كنا على قيد الحياة .
بعد كل ما كتبته سابدا قصتي عن مغامرتي .
بينما كنت مع رفيقاتي في المتوسطة طلبت الاستاذة انجاز مشروع معين نعرضه في نهاية السنة فقمنا بذلك عن طريق فتح باب كتاب معرفة و خبرة و بينما نحن نطالع الكتب و اذا بكتاب فتحته يسطع منه ضوء عجيب و قوي فاغلقنا اعيننا لحظة شعرنا انها طويلة و شعرنا بروح المغامرة تجري في دمنا و عنداذ راينا انفسنا بين الادغال و الجبال و الهضاب و البحار فاحسسنا باننا في عالم جديد لم نتعرف عليه بعد بدانا في السير في خطوات للامام و وضعنا في تفكيرنا عدم الاستسلام بل التقدم الى الامام.
ارجو ان تعجبكم القصة و جزءها الاول و انتظروني مع جزء ثاني لتعرفو التكملة و شكرا.
التعليقات
أضف تعليق