السلام عليكم ورحمة الله
بارقم ان الايام ايام عيد وفرح يتلوني الاحزن واسى على حالنا نحن امة محمد صلى الله علية وسلام
فالمسلمين في كل مكان مستضعفون مولون من اعدائهم
اعتدنا صرخات اخوننا في فلسطين والعراق , حتى اصبحنا نرى الاخبار ولايتحرك لنا شعور في القلب "وذالك اضعف الايمان"0
 وهو جرح اخر حيث كاد الامركيون يمنعون المسلمين المقن هناك  ان يحتفلو بعيد الفطر بسب ان العيد صادف الذكرى التاسعة لاحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001
وهذا قسيس امركي يتوعد حرق القران الكريم في اليوم الموافق الحادي عشر بسسب الذكرى التاسعة لاحداث برج التجارة العالمي.

الامر لايتعلق بحرق المصحف في امريكا ولامنع الحجاب في فرنسا ولا اخطتاف ولاقتل المسلمين في روسيا الاخت كميليا بعد ان اشهر اسلامها في مصر
الامر يتعلق بعقيد تباد ودين يتهك بسسب المخالف للسلام وفعل مانها الله عنه .

فا نبدا بتغير من انفسنا اولاً  ليس باجهاد  اي الجهاد يحتاج خاصية وهي  ايمان راسخ .
فا نقيم الصلاة في المسجد اولاً, وتحلى باخلاق الاسلام وندع متابعة وتقليد الغرب تقليد الاعمى, فذالك هو سبب هونا وضعفنا  في لعالم.


 {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }المائدة54

 تفسير الاية

يا أيها الذين آمنوا من يرتدد) بالفك والإدغام ، يرجع (منكم عن دينه) إلى الكفر إخبار بما علم الله وقوعه وقد ارتد جماعة بعد موت النبي صلى الله عليه (فسوف يأتي الله) بدلهم (بقوم يحبهم ويحبونه) قال صلى الله عليه وسلم: "هم قوم هذا وأشار إلى أبي موسى الأشعري" رواه الحاكم في صحيحه (أذلة) عاطفين (على المؤمنين أعزة) أشداء (على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم) فيه كما يخاف المنافقون لوم الكفار (ذلك) المذكور من الأوصاف (فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع) كثير الفضل (عليم) بمن هو أهله
   


انشر هذه المقالة وبري زميك